زخرفة أثرية - واحدة من أقدمالأنواع الخلابة في تاريخ العالم. نشأت في شكل زهرية اللوحة في القرن 3 قبل الميلاد واستمر وجودها حتى بداية عصرنا. أهميته تكمن في حقيقة أنه التخصيب ليس فقط الثقافة اليونانية القديمة أمثلة رائعة من اللوحات، ولكن أيضا بمثابة أساس للسادة عصر النهضة، والتي في عمله يتركز على أفضل الأمثلة على المزهريات رسمها. زخرفة أثرية - واحدة من الأنواع الأكثر شيوعا للفنون الجميلة في اليونان القديمة.
هذا الاكتشاف في اللوحة ينتمي إلىالفنان اليوناني القديم أبولبودور من أثينا، الذي في وقت لاحق لمهنته كان يلقب تينيبيتسم. وقد أعطى إنشاء تشياروسكورو في اللوحة صورة ثلاثية الأبعاد والواقعية التي أصبحت انفراجة حقيقية في الفنون الجميلة القديمة. بالإضافة إلى هذا المؤلف، ومن المعروف أيضا سادة أخرى من هذا النوع (زيفخيس، باراسي وغيرها). ومع ذلك، فإن اللوحة الضخمة لم تحصل على نطاق واسع مثل اللوحة زهرية.
وقد رسمت زخرفة العتيقة، كقاعدة عامة، علىالسفن التي يخزن الإغريق النبيذ والنفط أو الماء. كان هناك نوعان من اللوحات: أسود ورنيش والأحمر طلى. في الحالة الأولى، رسمت سادة الأرقام السوداء على خلفية حمراء، في الشكل الثاني كانت الألوان من الطين المحترق تقع على خلفية سوداء. وكانت هذه الصور مسطحة وشبه رسم الرسم. فهي مثيرة للاهتمام ليس فقط من الجمالية، ولكن أيضا من وجهة النظر التاريخية للعرض، وذلك بفضل لهم فكرة عن حياة الإغريق القدماء، والداخلية والملابس والعطلات.
ويمكن تقسيم زخرفة العتيقة إلى قسمينعرض: الشرقية والهندسية. في الحالة الأولى، تقليد الأساطير الزخارف الشرقية، رسم الأبراج وأبو الهول. ولكن في وقت قريب جدا هذا النوع من الفن تطورت، وبدأ الفنانين لرسم الصور من الطبيعة، أو بالأحرى، أخذ كأساس لعناصر المؤامرة من الطبيعة المحيطة بها. الصور تختلف في التصميم وبعض هندستها، ولكن الإغريق تستخدم إصدارات مختلفة من التراكيب في كل مرة، وبالتالي حققت الأصالة في الصورة. لذلك، زخرفة العتيقة والرسم لعبت دورا هاما في تطوير الفن العالمي.
</ p>